شبكة ومنتديات شباب المسلمية
منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة شبكة ومنتديات شباب المسلمية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 829894
ادارة المنتدي منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 103798
شبكة ومنتديات شباب المسلمية
منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة شبكة ومنتديات شباب المسلمية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 829894
ادارة المنتدي منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية 103798
شبكة ومنتديات شباب المسلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالالعابأحدث الصورالتسجيلدخول
الآن نتيجة الشهادة الابتدائية بالشرقية 2015 إضغط هــــنــــا << elmslmya >> الآن نتيجة الشهادة الابتدائية بالشرقية 2015 إضغط هــــنــــا << elmslmya >> الآن نتيجة الشهادة الاعداديه بالشرقية 2015 إضغط هنا<< elmslmya >> الآن نتيجة الشهادة الابتدائية بالشرقية 2015 إضغط هنا << elmslmya >>

 

 منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohamed elbaz
مؤسس الشبكة
مؤسس الشبكة
mohamed elbaz


رقم العضوية : 1
ذكر عدد المساهمات : 2282
نقاط : 5340
السٌّمعَة : 32
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
العمر : 30
الموقع : https://elmslmya.yoo7.com

منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية Empty
مُساهمةموضوع: منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية   منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية I_icon_minitime9/2/2010, 10:02 pm

حينما نزل نابليون الإسكندرية في شهر (المحرم 1213 هـ = يوليه 1798م) كان من أول ما فعله إصدار منشور للمصريين.. هذا نصه *:
"بسم الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله لا ولد له ولا شريك له في ملكه. من طرف الفرنساوية المبني على أساس الحرية والتسوية، السر عسكر الكبير أمير الجيوش الفرنساوية بونابارته، يعرف أهالي مصر جميعهم أن من زمان مديد الصناجق الذين يتسلطون في البلاد المصرية يتعاملون بالذل والاحتقار في حق الملة الفرنساوية، يظلمون تجارها بأنواع الإيذاء والتعدي؛ فحضر الآن ساعة عقوبتهم، وأخرنا من مدة عصور طويلة هذه الزمرة المماليك المجلوبين من بلاد الأزابكة والجراكسة يفسدون في الإقليم الحسن الأحسن الذي لا يوجد في كرة الأرض كلها، فأما رب العالمين القادر على كل شيء فإنه قد حكم على انقضاء دولتهم.
يا أيها المصريون قد قيل لكم: إنني ما نزلت بهذا الطرف إلا بقصد إزالة دينكم فذلك كذب صريح فلا تصدقوه، وقولوا للمفترين: إنني ما قدمت إليكم إلا لأخلص حقكم من يد الظالمين، وإنني أكثر من المماليك أعبد الله سبحانه وتعالى، وأحترم نبيه والقرآن العظيم. وقولوا أيضًا لهم: إن جميع الناس متساوون عند الله، وإن الشيء الذي يفرقهم عن بعضهم هو العقل والفضائل والعلوم فقط، وبين المماليك والعقل والفضائل تضارب.. فماذا يميزهم عن غيرهم حتى يستوجبوا أن يتملكوا مصر وحدهم ويختصوا بكل شيء أحسن فيها من الجواري الحسان والخيل العتاق والمساكن المفرحة؟! فإن كانت الأرض المصرية التزامًا للمماليك فليرونا الحجة التي كتبها الله لهم، ولكن رب العالمين رءوف وعادل وحليم.. ولكن بعونه تعالى من الآن فصاعدًا لا ييأس أحد من أهالي مصر عن الدخول في المناصب السامية، وعن اكتساب المراتب العالية، فالعلماء والفضلاء والعقلاء بينهم سيدبرون الأمور وبذلك يصلح حال الأمة كلها.
وسابقًا كان في الأراضي المصرية المدن العظيمة والخلجان الواسعة والمتجر المتكاثر وما أزال ذلك كله إلا الظلم والطمع من المماليك.
أيها المشايخ والقضاة والأئمة والجربجية وأعيان البلد قولوا لأمتكم: إن الفرنساوية هم أيضًا مسلمون مخلصون؛ وإثبات ذلك أنهم قد نزلوا في رومية الكبرى وخربوا فيها كرسي الباب الذي كان دائمًا يحث النصارى على محاربة الإسلام، ثم قصدوا جزيرة مالطة وطردوا منها الكواللرية الذين كانوا يزعمون أن الله تعالى يطلب منهم مقاتلة المسلمين.
ومع ذلك الفرنساوية في كل وقت من الأوقات صاروا محبين مخلصين لحضرة السلطان العثماني، وأعداء أعدائه أدام الله ملكه. ومع ذلك إن المماليك امتنعوا من إطاعة السلطان غير ممتثلين لأمره فما أطاعوا أصلًا إلا لطمع أنفسهم.
طوبى ثم طوبى لأهالي مصر الذين يتفقون معنا بلا تأخير فيصلح حالهم وتعلو مراتبهم. طوبى أيضًا للذين يقعدون في مساكنهم غير مائلين لأحد من الفريقين المتحاربين فإذا عرفونا بالأكثر تسارعوا إلينا بكل قلب.
لكن الويل ثم الويل للذين يعتمدون على المماليك في محاربتنا فلا يجدون بعد ذلك طريقًا إلى الخلاص ولا يبقى منهم أثر‏.‏
المادة الأولى: جميع القرى الواقعة في دائرة قريبة بثلاث ساعات من المواضع التي يمر بها عسكر الفرنساوية فواجب عليها أن ترسل للسر عسكر من عندها وكلاء.
المادة الثانية: كل قرية تقوم على العسكر الفرنساوي تحرق بالنار‏.‏
المادة الثالثة: كل قرية تطيع العسكر الفرنساوي أيضًا تنصب صنجاق السلطان العثماني محبنا دام بقاؤه‏.‏
المادة الرابعة: المشايخ في كل بلد يختمون حالا جميع الأرزاق والبيوت والأملاك التي تتبع المماليك وعليهم الاجتهاد التام لئلا يضيع أدنى شيء منها‏.‏
المادة الخامسة: الواجب على المشايخ والعلماء والقضاة والأئمة أنهم يلازمون وظائفهم. وعلى كل أحد من أهالي البلدان أن يبقى في مسكنه مطمئنًا. وكذلك تكون الصلاة قائمة في الجوامع على العادة. والمصريون بأجمعهم ينبغي أن يشكروا الله سبحانه وتعالى لانقضاء دولة المماليك قائلين بصوت [عالي] أدام الله إجلال السلطان العثماني، أدام الله إجلال العسكر الفرنساوي، لعن الله المماليك، وأصلح حال الأمة المصرية‏.‏
تحريرًا بمعسكر إسكندرية في 13 شهر سيدور سنة 1213، من إقامة الجمهور الفرنساوي، يعني في آخر شهر محرم سنة هجرية".. (أهـ) بحروفه‏.‏
قراءة وتحليل:
عندما قامت الثورة الفرنسية رفعت شعار "الحرية، الإخاء، المساواة" غير أن هذه الكلمات الثلاث أصبحت مبررًا للعملية الاستعمارية للعديد من الدول، ومنها مصر. وكانت الأسطورة الفرنسية تزعم أن الجيش الفرنسي جاء ليعلم الشعب المصري مبادئ الثورة والتنوير، وليحرره من سيطرة المماليك، لذلك كان الفرنسيون يسمون البلاد التي يستعمرونها "البلاد المحررة".
يقول "ماري جوزيف مورايي" أحد الضباط المشاركين في حملة نابليون على مصر في مذكراته: "كان أملنا أن نعيد إليهم الحضارة، وحكم العلوم والآداب، أن نعيد إليهم النماء والخصوبة والسعادة".
ويذهب أحد مؤرخي فرنسا المعاصرين للحملة إلى "أن أحد أسباب قيام الحملة هو أن التقارير التي قدمت للحكومة الفرنسية كانت تؤكد أن الشعب المصري سوف يستقبل الفرنسيين بفرح بالغ".
وعندما جاء نابليون إلى مصر قدم نفسه للمصريين على أنه المحرر من الطغيان والعبودية، وقبل دخوله للقاهرة بأيام وجه نداءً صريحًا للشعب للثورة على المماليك. وعندما سيطر على القاهرة كان أول أعماله أن يعلق بيانًا ليقرأ على الشعب جاء فيه: "إنني ما قدمت إليكم إلا لأخلص حقكم من يد الظالمين... من الآن فصاعدًا لا ييأس أحد من الأهالي في مصر من الدخول في المناصب السامية، وعن اكتساب المراتب العالية، فالعلماء والفضلاء والعقلاء سيدبرون الأمور، وبذلك ينصلح حال الأمة كلها... طوبى ثم طوبى لأهالي مصر الذين يتفقون معنا بلا تأخير فيصلح حالهم... والمصريون بأجمعهم ينبغي أن يشكروا الله لانقضاء دولة المماليك".
كان نابليون يرى أن على المرء أن يبدو صديقًا للناس، وأن يبذل الوعود الكثيرة ولا يفي بوعد منها، وأن يصطنع الدجل ما دام هو السبيل الوحيد للنجاح، لذلك كانت نصيحته للجنرال كليبر أن يروض الدين ولا يقاومه حتى ينام التعصب قبل اقتلاع جذوره؛ ولذا لبس نابليون "العمامة"، واحتفل مع المسلمين بمناسباتهم الدينية، وأشاع أنه دخل الإسلام، وأن القرآن تنبأ بالثورة الفرنسية، وأن "تحرير" فرنسا لمصر قدر مكتوب ولا اعتراض على الأقدار.
وفي مذكرات "فيفان دينون" بعنوان: "رحلة إلى مصر السفلى ومصر العليا" التي نشرت (1217هـ = 1802م) قال الرجل: "كنا نتباهى بأننا أكثر عدلاً من المماليك، وكنا مع ذلك نقترف كل يوم مضطرين (!!) عددًا من المظالم، كانت صعوبة تمييز أعدائنا بناء على الشكل أو اللون تجعلنا نقتل كل يوم فلاحين أبرياء... أما مصير السكان الذين جئنا لإسعادهم فلم يكن أحسن حالاً مما سلف!!".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmslmya.yoo7.com
 
منشور نابليون بونابرت بالاسكندرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ومنتديات شباب المسلمية :: منتديات شباب صان الحجر :: 

@ أقــســام منوعة فى جميع المجالات @ :: الاثار و تاريخ الدول

-
انتقل الى: